Skip to main content

أسئلة بحاجة إلى جواب

أسـئـلة بحاجة إلى جواب - سورة آل عمران 85

الصفحة 9 من 32: سورة آل عمران 85

28 – سورة آل عمران 85
ومن يتبع غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين

السؤال : كيف يكون هذا التناقض في القرآن وقد سبق وقال عن المسيح في نفس السورة عدد 55
وجاعل الذين اتبعوك فوق الذين كفروا الى يوم القيامة . وفي سورة البقرة 256 يقول لا إكراه في الدين وفي سورة البقرة 122 يقول يا بني اسرائيل اذكروا نعمتي التي انعمت عليكم وإني فضلتكم على العالمين وفي آل عمران 199 وان من اهل الكتاب لمن يؤمن بالله وما أنزل اليكم وما انزل اليهم خاشعين لله لا يشترون بآيات الله ثمنا قليلا أولئك لهم اجرهم عند ربهم ان الله سريع الحساب . وفي آل عمران 113 – 114 ليس سواء من أهل الكتاب أمة قايمة يتلون آيات الله أناء الليل وهم يسجدون يؤمنون بالله واليوم الآخر ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ويسرعون في الخيرات وأولئك من الصالحين . فكيف لن يقبل منهم وهم في الآخرة من الخاسرين .؟؟؟؟

29 – سورة آل عمران 105
ولا تكونوا كالذين تفرقوا واختلفوا من بعد ما جاءهم البينات وأولئك لهم عذاب عظيم

السؤال : ألا يعني هذا الكلام أن اليهود والمسيحيين إختلفوا بين بعضهم لكن الكتاب الموجود بين أيديهم الذي هو البينات هو صحيح لا لبس فيه , ولهم عذاب عظيم لأنهم ابتعدوا عنه . وواجب محمد هنا أن يردهم اليه لا أن يعطيهم كتابا آخر

30 – سورة آل عمران 183
الذين قالوا إن الله عهد الينا ألا نؤمن لرسول حتى يأتينا بقربان تأكله النار قل قد جاءكم رسل من قبلي بالبينات وبالذي قلتم فلما قتلتموهم إن كنتم صادقين فإن كذبوك فقد كذب رسل من قبلك جاءوا بالبينات والزبر والكتاب المنير .

السؤال : هل قتل الأنبياء الذين جاءوا بالبينات والكتاب المنير ينفي نبوة النبي والرسول ؟ كلا إذا الله ما زالت وصيته أن رسوله أو نبيه يجب عليه أن يقدم ذبيحة وتأكلها نار تنزل من السماء دلالة على موافقة الله على نبوة ورسالة هذا النبي وهكذا يؤمن الشعب به ولكي يحميهم من الأنبياء الكذبة مثل ما حصل مع ابراهيم وإيليا وداود وسليمان وغيره إذا الوصية ما زالت قائمة , وتكذيب البعض للأنبياء أو رفضهم لهم أو حتى قتلهم إياهم لا يضر بنبوة هذا النبي فالله ما زال موافق عليها . وهذا ما شهد عليه اليهود في زمن محمد , مع أن آبائهم قتلوا بعض الأنبياء لكنهم هم مازالوا يؤمنون بنبوة هؤلاء الأنبياء إذا كان على محمد أن يعمل آية أو أعجوبة أو يقدم ذبيحة وتنزل نار من السماء وتأكلها حتى يؤمن به الناس وإلا كانت نبوته ورسالته غير صحيحة وشريعة الله ووصيته لا تتغير . فرفض اليهود لرسالة محمد ليست كرفض بعض آباء اليهود رسالة بعض أنبيائهم . وهنا أمر مهم جدا إذ وضع تصرف بعض اليهود على كل اليهود لكي يبرر عدم قدرته على صنع الأعجوبة . وهو أيضا شهد عنهم في آل عمران 113 – 114 شهادة حسنة . بالإضافة الى أن إبراهيم وإيليا وداود وسليمان لم ترفض نبوتهم وصنعوا هذه الآية ولم يقتلوا . وكأن الله يوافق على تصرف هؤلاء الرافضين القتلة فغير رأيه وأبطل الوصية . فكيف يحتمي الشعب بعد ذلك من الأنبياء الكذبة ؟ ما هو الإثبات على صحة كلام النبي وأن كلامه هو وحي الله إذا لم يوافق الله عليه؟

31 – سورة آل عمران 193
ربنا فاغفر لنا ذنوبنا وكفر عن سيآتنا وتوفنا مع الأبرار .

السؤال : ماذا يعني كفّر عن سيآتنا وفي العدد 195 والذين قاتلوا وقتلوا في سبيل الله لأكفرن عنهم سيآتهم ..
وما هي هذه الكفارة وماذا تعني وكيف تكون؟ لماذا هي واضحة في الكتاب المقدس وهنا لا ؟

سورة النساء 1
  • عدد الزيارات: 83718
إحصل على نسختك المجانية من الإنجيل المقدس يصل إلى عنوانك البريدي أو بواسطة صديق.
شاهد فيلم المسيح بلهجتك الخاصة متوفر بعدة لهجات من مختلف الدول العربية مثل اللهجة الجزائرية والتونسية والمصرية وغيرها.
إلى زوارنا في البلاد العربية بامكانكم الإتصال بأحد مرشدينا مباشرة من الساعة التاسعة صباحا حتى الثالثة مساء بتوقيت مصر.
سلسلة قصص درامية باللغة العربية عن أنبياء الله في العهد القديم تبدأ من قصة آدم وحواء حتى قصة الملك داود.