Skip to main content

أسئلة بحاجة إلى جواب

أسـئـلة بحاجة إلى جواب - سورة غافر 23 – 25

الصفحة 28 من 32: سورة غافر 23 – 25

101 – سورة غافر 23 – 25
ولقد أرسلنا موسى بآياتنا وسلطان مبين الى فرعون وهامان وقارون فقالوا ساحر كذاب فلما جاءهم بالحق من عندنا قالوا اقتلوا أبناء الذين آمنوا معه واستحيوا نساءهم وما كيد الكافرين إلا في ضلال .

السؤال : كيف يجمع هامان مع فرعون في عهد موسى وهامان كان وزيرا في مملكة فارس وقت سبي بني إسرائيل ؟
هنا يأمر فرعون بقتل الصبيان واستحياء البنات للذين آمنوا معه أي بني إسرائيل .عندما جاءهم موسى بالحق كيف يوحي الله بهذا الكلام هنا وفي التوراة قال أن فرعون أمر بقتل الصبيان قبل ولادة موسى والدليل أن أمه أخفته 3 أشهر ثم لم تعد تستطيع إخفاءه فوضعته داخل سفط من البردي والقته في النيل وأرسلت أخته تراقبه ماذا سيحدث له فانتشلته ابنة فرعون من النهر. هل غير الله رأيه في تاريخ هذه أيضا ؟ إذا كان الجواب هو تحريف التوراة , ما الهدف من هذه ؟

102 – سورة فصلت 43
ما يقال لك إلا ما قد قيل للرسل من قبلك إن ربك لذو مغفرة وذو عقاب أليم .

السؤال : إذا كان ما قيل له هو نفس ما قيل للرسل قبله ما فائدة القرآن إذا ؟ لماذا لم يؤمن بالكتاب الذي قبله ؟ هل الله يريد التكرار ؟ ثم إذا قارناهما لا نجد نفس الكلام بل هناك تناقض كبير بين الإثنين لماذا ؟ تهمة التحريف عفى عليها الزمن نريد جوابا مقنعا من الإخوة المسلمين .

103 – سورة الشورى 5
تكاد السموات يتفطرن من فوقهن والملائكة يسبحون بحمد ربهم ويستغفرون لمن في الأرض ألا إن الله هو الغفور الرحيم .

السؤال : نتساءل فيما إذا كان هذا وحي الله لأنه لم يحدث في التاريخ البشري أن أحدا من رجالات الله قال أن الملائكة تستغفر للبشر أو تتشفع لهم عند الله . وإذا كانت صحيحة لماذا حرمها عن البشر كل تلك الأيام قبل الإسلام ؟ ثم ما نفع أنبياء الله ورسله إذا كانت الملائكة تقوم بهذا العمل ؟؟؟

104 – سورة الذاريات 24-37
هنا قصة ابراهيم مع ضيوف جاءوه وبشروه بولادة ابن له من زوجته العاقر . ويقول هنا أن ابراهيم سألهم ما خطبكم فقالوا له إنا ارسلنا الى قوم مجرمين أي الى أهل سادوم وعمورة لنرسل عليهم حجارة من طين وأنهم أخرجوا من كان فيها من المؤمنين أي لم يجدوا فيها غير بيت لوط . لكن إذا رجعنا الى التوراة نجد القصة مختلفة تماما لماذا ياترى هل هذه حرفها اليهود مع أنها كتبت قبله ب 3600 سنة ومعروفة بكل أصقاع الدنيا قبل الدعوة الإسلامية ؟ ففي التوراة مكتوب أن الرب ظهر لإبراهيم مع اثنين من الملائكة وبشره بولادة اسحق من سارة زوجته وبعد أن قدم لهم ابراهيم الطعام ارسل الرب الملاكين الى سادوم لإخراج لوط وإهلاك المدينتين ومع أن ابراهيم تشفع بالمدينتين لكن لم يوجد فيهما حتى عشرة مؤمنين , وبعد أن أخرج الملاكين لوط وزوجته وابنتاه أمطر الرب على المدينتين نارا وكبريتا من السماء وليس حجارة من طين . ثم لم يسأل ابراهيم الملائكة ماخطبكم ولا هم ردوا أنهم ارسلوا الى المدينتين وأنهم أخرجوا من فيها من المؤمنين . ثم كيف يردوا على كلامه (إذا افترضنا أنه سألهم وهم أجابوه) بماذا فعلوا بالقوم المجرمين وهم لم يذهبوا بعد من عنده .هل يمكن لإخوتنا المسلمون أن يفسروا لنا سبب الإختلاف في الكتابين كيف أن الله يوحي بقصة في التوراة ثم يناقضها بالقرآن هل الله متناقض مع نفسه طبعا لا ؟ ثم ما هو سبب تقديم إخبار الفعل على الفعل ؟

سورة الذاريات 56
  • عدد الزيارات: 83045
إحصل على نسختك المجانية من الإنجيل المقدس يصل إلى عنوانك البريدي أو بواسطة صديق.
شاهد فيلم المسيح بلهجتك الخاصة متوفر بعدة لهجات من مختلف الدول العربية مثل اللهجة الجزائرية والتونسية والمصرية وغيرها.
إلى زوارنا في البلاد العربية بامكانكم الإتصال بأحد مرشدينا مباشرة من الساعة التاسعة صباحا حتى الثالثة مساء بتوقيت مصر.
سلسلة قصص درامية باللغة العربية عن أنبياء الله في العهد القديم تبدأ من قصة آدم وحواء حتى قصة الملك داود.