Skip to main content

أخبارنا السريعة

  1. نعمة المسيح هي للجميع

    "لأنه هكذا احب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية" (يوحنا 16:3). لا تظن أبدا يا صديقي أنك خارج إهتمام الله. ولا تظن بأن الذي تحمله في قلبك غير معلوم عند الذي أوجدك، ولا تعتقد أن نعمة المسيح المخلصة هي فقط لمجموعة أو شعب معين في العالم، إن محبة الله تشمل الجميع ولها مقاصد خاصة جدا لكل فرد من الجميع.

  2. تواضع كبير من صاحب السلطان

    دائما نشاهد أمامنا رجال السلطة والأغنياء والعظماء في العلم والمعرفة وملوك الأرض الذين يجلسون على عروش وهمية مصنوعة من أيد بشرية، ينظرون إلى عامة الشعب بنظرة فيها تكبّر ودونية، فهم متمسكين في داخل جعبتهم بسلاح القوة والمال والعظمة فيفرضون رأيهم على الأخر ويحركون كل ما حولهم بحسب مزاجهم ومنطقهم الذي دائما ومع الأسف لا يكون الأفضل لغيرهم.

  3. هويته أدهشت الجميع

    "لأنكم إن لم تؤمنوا أني أنا هو تموتون في خطاياكم" (يوحنا 24:8). الجميع يسأل من هو يسوع المسيح؟ هل هو نبي؟ أو هو ابن الله أو هو الله بنفسه؟ أو هو رجل عادي قد مرّ عبر التاريخ، هل هو عيسى التي ولدته أمه مريم تحت النخلة فسمي بعيسى ابن مريم. من هو هذا الرجل الذي أوقف البحر بكلمة من فمه، ومن يكون من أقام أليعازر من بين الأموات، والذي شفى الأعمى، وهزّ عروش الملوك، من هو هذا؟

  4. فاتحا ذراعيه

    "بخوافيه يظللك وتحت أجنحته تحتمي. ترس ومجن حقه" (مزمور 4:91). في الحروب الكبيرة وعندما تهدر أصوات الأسلحة، يبدأ الجميع بالهلع والخوف والهروب من الضجيج الخارج من غبار المعركة القاسية التي تقتل أشخاصا وتجرح آخرين وتدمر مجتمعات، فيبدأ الإنسان بالتفكير العميق إلى أين يذهب ومن يستطيع الحماية، فلا مجيب لأن الجميع منهمك والجميع واقعين بنفس الحيرة.

  5. هل تلبّي النداء؟

    "التفتوا اليّ واخلصوا يا جميع أقاصي الأرض لأني أنا الله وليس آخر" (أشعياء 22:45). إن مبادرة الله لخلاص الإنسان دائما حاضرة ومتوفرة في كل الحقبات التاريخية، وبالمقابل الخطية وبدهاء كبير دوما تريد أن توقع بالإنسان لتبعده عن الخالق الذي أحبه وأراد له أن يحيا معه الى الأبد. وبين هاذان الطرحان على الإنسان أن يقرر في أي إتجاه سوف يسير وبين أي جماعة يريد أن يحيا، فبوق الله الرائع ينادي وبصوت عظيم، تعال أيها الخاطيء لنبع الحياة لأعطيك فرصة من جديد لكي تحيا تحت مظلة الغفران. إذا كنت واقفا متحيرا بين الكثير من الطروحات، فالله الجالس على العرش يقدّم نفسه عبر المسيح الذي أعطانا مثالا للتكريس المقبول عند الله، فالمسيح:

  6. كيف ولمن تصلي؟

    لقد وضع الله في قلب كل إنسان الحاجة الماسة للعبادة وللصلاة وللتعبد ووضع الأبدية في قلوب الجميع، ولكن كل فرد في هذه الدنيا يصلي بطريقة ويعبد بطريقة منهم من يذهب أمام معبد بوذا لكي يسجد ويطلب من حجر لا يتكلم ولا يسمع والآخر يطّهر جسده بالماء ومن ثم يذهب للسجود ويكرر سجودا و كلاما يخرج من اللسان فقط دون جدوى فلا من يسمع ولا من يستجيب.

  7. هل الله يحب كل الناس؟

    نعم إنه يحبّ جميع الناس لأن "الله محبة" (1يوحنا 8:4). فالمحبة جزء من طبيعة الله وإحدى ميزاته الرئيسة. فلا فرق عنده بين أسود وأبيض وبين أصفر وأسمر، ولا تهمه خلفيته الثقافية والدينية، ونراه عبّر عن محبته في كلّ ما عمله للبشر. فهو الذي خلق الكون وشكّل الأرض بطريقة رائعة جدا، وأعطى الإنسان الصحّة وأسس الرابط الزوجي بين الرجّل والمرأة. 

راديو نور المغرب

تابعوا وشاركوا في برنامج مسيحي حواري مباشرة على الهواء من راديو نور المغرب، تواصلوا معنا عبر الواتساب أو اتصلوا بالرقم: +212626935457

شهادات صوتية

تعالوا معنا لنستمع إلى شهادات واختبارات لأشخاص آمنوا بالسيد المسيح من كافة أنحاء العالم العربي، وكيف تغيرت حياتهم عندما تقابلوا مع المسيح.

إستمع واقرأ الإنجيل

أستمع واقرأ الإنجيل مباشرة عبر موقعنا لأن كلمة الله حية وفعالة وأمضى من كل سيف ذي حدين وخارقة إلى مفرق النفس والروح ومميزة أفكار القلب ونياته.

شهادات بالفيديو

تعالوا معا نشاهد هنا قصص واقعية لأشخاص إنقلبت حياتهم رأسا على عقب وعبروا من الظلمة إلى النور بعدما تعرفوا على السيد المسيح مخلص العالم.